الشاعر محمود سلطان
عَينَاهَا زَيتُونٌ أَخضرْ
والخَوْخُ.. بِخَدّيهَا أَكثَرْ
شَفَتَاهَا أَحلَىْ فَاكِهَتيْ
وَصِيَامِيْ طَاْلَ وَلَمْ أَفطَرْ
بِشَقَاوَةِ عَينٍ تَغمِزُ لِيْ :
مَنْ كَانوا مِنْ قَبلي أَشطَرْ
وَتَعُودُ سِلَالِيْ فَارِغَةً
بِالْخُبزِ “النَّاشِفِ” وَالزَّعتَرْ