“موتى يتحدثون” رواية جديدة للكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا. صدر حديثًا عن دار الولاء للنشر والتوزيع، بالتعاون مع مبادرة خطوط لدعم الكتاب، رواية جديدة بعنوان “موتى يتحدثون” للكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، والمقرر لها أن تشارك في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2026، خلال الفترة من 21 يناير حتى 3 فبراير 2026.
وعن الخط الدرامى للرواية، قال الكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، إن الأحداث تدور في قرية هادئة تحرسها قداسة “مقام العارف بالله”، حيث يختبئ سرٌّ عمره أربعون عامًا.. لا يخصّ القتيل شوقي النجار فقط، بل يخصّ قرية بأكملها قررت أن تدفن الحقيقة مع الجثة.
وأضاف أنه عندما يبدأ حسن في البحث عن حقيقة وفاة والده، يجد نفسه في قلب متاهة من الأسرار والخيانة والصمت الذي يحكم الجميع، ومع كل خطوة يكتشف أن الحقيقة لم تُدفن، بل أصبحت شاهدًا صامنًا على جدران المقام، تنتظر من يقرأها.
وتابع الكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، حديثه عن أحداث الرواية قائلا، إنه بمساعدة رفاقه، يكشف حسن عن مؤامرة تمتد عبر الأجيال، حيث يواجهون قوة لا تخشى شيئًا سوى انكشاف الحقيقة، القصة ليست مجرد بحث عن قاتل، بل عن ضمير قرية، وعن “كلمة حق” أثقلت على أصحابها حتى أصبح الـ”موتى يتحدثون”.
واختتم “أبو العلا” حديثه حول الأحداث وتطورها، قائلا إن القارئ سيجد خلال رحلة قرائته لرواية موتى يتحدثون، عددا من الأسئلة، لن يكون أهمها من القاتل؟ بل: من الذى تجرأ على الصمت؟، ومن سمح للحقيقة أن تُدفن سنوات طوال؟، وهل تنتصر كلمة الحق على جريمة الصمت؟، وهل سيظهر ما أخفاه الماضى قبل أن يطمسه الحاضر إلى الأبد؟
صدر حديثًا عن دار الولاء للنشر والتوزيع، بالتعاون مع مبادرة خطوط لدعم الكتاب، رواية جديدة بعنوان “موتى يتحدثون” للكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، والمقرر لها أن تشارك في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2026، خلال الفترة من 21 يناير حتى 3 فبراير 2026.
وعن الخط الدرامى للرواية، قال الكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، إن الأحداث تدور في قرية هادئة تحرسها قداسة “مقام العارف بالله”، حيث يختبئ سرٌّ عمره أربعون عامًا.. لا يخصّ القتيل شوقي النجار فقط، بل يخصّ قرية بأكملها قررت أن تدفن الحقيقة مع الجثة.
وأضاف أنه عندما يبدأ حسن في البحث عن حقيقة وفاة والده، يجد نفسه في قلب متاهة من الأسرار والخيانة والصمت الذي يحكم الجميع، ومع كل خطوة يكتشف أن الحقيقة لم تُدفن، بل أصبحت شاهدًا صامنًا على جدران المقام، تنتظر من يقرأها.
وتابع الكاتب الصحفى محمد فرج أبو العلا، حديثه عن أحداث الرواية قائلا، إنه بمساعدة رفاقه، يكشف حسن عن مؤامرة تمتد عبر الأجيال، حيث يواجهون قوة لا تخشى شيئًا سوى انكشاف الحقيقة، القصة ليست مجرد بحث عن قاتل، بل عن ضمير قرية، وعن “كلمة حق” أثقلت على أصحابها حتى أصبح الـ”موتى يتحدثون”.
واختتم “أبو العلا” حديثه حول الأحداث وتطورها، قائلا إن القارئ سيجد خلال رحلة قرائته لرواية موتى يتحدثون، عددا من الأسئلة، لن يكون أهمها من القاتل؟ بل: من الذى تجرأ على الصمت؟، ومن سمح للحقيقة أن تُدفن سنوات طوال؟، وهل تنتصر كلمة الحق على جريمة الصمت؟، وهل سيظهر ما أخفاه الماضى قبل أن يطمسه الحاضر إلى الأبد؟
