منذ أن تولت الاعلامية نائلة فاروق رئاسة التليفزيون وهي تسعي بكل قوة لتطوير المحتوي الاعلامي بما يتناسب مع معركة الوعي التي تحدث عنها الرئيس عبدالفتاح السيسي أكثر من مرة في أكثر من خطاب وخاصة ان الدولة المصرية تتعرض لكثير من المخططات والحملات التي تستهدف الدولة المصرية ورموزها بالشائعات والتشويه ؛؛؛؛
أطلقت رئيسة التليفزيون عدة حملات ومبادرات إعلامية ووطنية تدعو المشاهدين والمواطنين للوقوف مع دولتهم وقيادتهم في الداخل والخارج فانطلقت رسائل تأييد المصريين في الخارج من كل دول العالم تعلن تأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية لتذاع هذه الرسائل من خلال برنامج مباشر من مصر وعبر شاشة القناة الفضائية المصرية وقنوات التليفزيون المختلفة فمن هولندا كانت الكاتبة الصحفية هدي رمزي في صدارة المشهد ومن فرنسا قادت اماني جادو مظاهرات تأييد الرئيس السيسي امام السفارة المصرية هناك وفي لندن كانت صوت اتحاد المصريين في أوروبا السيدة ميرفت خليل المتحدث الرسمي للمصريين في أوروبا امام السفارة المصرية في بريطانيا ؛؛؛
وجاءت سيدات مصر في الولايات المتحدة الأمريكية ينقلون صورة للعالم عن اعلانهم لتأييد رئيسهم عبدالفتاح السيسي لاستكمال مسيرة البناء في الجمهورية الجديدة ؛
وتوالت الرسائل من كل دول العالم
لتتحول شاشة القناة الفضائية المصرية والتليفزيون المصري الي منبر وصوت لكل المصريين في العالم ؛؛؛؛ لتعطي رئيسة التليفزيون باذاعة هذه الرسائل عبر كل قنوات التليفزيون المصري وبشكل دائم ،،
ثم تقوم بانتاج اقوي وإجرء برنامج وثائقي في تاريخ ماسبيرو لن تسقط بالتقادم والذي يكشف أخطر جرائم الجماعات المتطرفة والارهابية وتنظيم الإخوان في حق مصر والمصريين موثق بالصور والمستندات والفيديوهات والمواد الارشيفية التي تعرض لأول مرة للمشاهدين منها حرق كنائس مصر ومذبحة كرداسة ومقتل الرئيس السادات وموقعة الجمل ومجزرة الاتحادية وقتل الاقباط والتخابر مع الخارج ضد مصر ااي جانب الكثير من المخططات التي كشف عنها ضيوف البرنامج من اللواءات السابقين والباحثين والمؤرخين وغيرهم وما زالت نائلة فاروق رئيسة التليفزيون تعمل من أجل نشر الوعي ودعم الدولة في ظل ظروف وأجواء عصيبة تعيشها مصر ودول العالم
